1.الحساسية المؤقتة: قد يشعر البعض بحساسية بعد الحشوة، خاصة تجاه الأطعمة الساخنة أو الباردة. هذا يمكن أن يكون نتيجة لتأثير المادة المستخدمة في الحشوة على العصب أو التغير في درجة حرارة السن.

2.الإجراءات التي تمت أثناء الحشو: إذا كان التسوس عميقًا، قد تحتاج إلى إزالة الكثير من أنسجة السن المتضررة، مما يجعل العصب أكثر عرضة للتحفيز. في هذه الحالة، قد يكون الألم نتيجة لإجهاد العصب.

3.ارتفاع أو عدم تناسق الحشوة: أحيانًا تكون الحشوة مرتفعة أو غير مستوية، مما يؤدي إلى زيادة الضغط على السن أثناء المضغ، وبالتالي الشعور بالألم. إذا كانت الحشوة غير متناسقة، يمكن للطبيب تعديلها.

4.العدوى أو التلوث: في بعض الأحيان، قد يحدث تلوث في المنطقة المحيطة بالحشوة أو بالقرب من العصب، مما يؤدي إلى ألم مستمر.

5.التهاب اللثة أو الأنسجة المحيطة: إذا كانت الحشوة قريبة جدًا من اللثة أو كانت قد تسببت في تهيج الأنسجة المحيطة، قد تشعر بألم أو انزعاج.

إذا استمر الألم لفترة طويلة أو كان شديدًا، يُفضل أن تزور طبيب الأسنان لتقييم الحالة بشكل دقيق والتأكد من أن الحشوة مُركبة بشكل صحيح.